..... وبكيتُ !


يا طريقَ الحياةِ : أيـن طريقـي         طال بحثي عن الطَّريقِ ، وَحِرتُ

وطرقتُ الدُّروبَ ، أَنشُـدُ دربيِ         فمَشَيتُ الدُّروبَ طُرًّا ، وَعُدتُ

أَخَذَتنيِ الدُّروبُ ، لم أَدرِ مـاذا         فَعَلَت بي.... وَرُحتُ ، ثُمَّ أتيتُ

... وَتَبَيَّنـتُ أنَّني لَسـتُ أدري         كيـف أختارُ أَيَّـها ...فَبَكَيتُ